تربيہ ة هذآ حلآل وهذآ حرآام تنشئ جيل يرآاقب آللہ سرآا وجہرآا …⁰
لكن !! تربيہ ة عيب تنشئ جيل يرآاقب آللہ جہرآاً ويعصيہ ة سرآا …..⁰⁰
وآاقع يستحق آلتأمل ..
أصَحآاب آلذوق آلسيء :
آلذين يتبہرجون بِـ صُور قَذره معتقَدين بأن هَذآ نمُوذج للرومَآانسيہ ه وآلحقيقہ ه هو فقَد لقِيمہ ة آﻷخلآق ....
للرجولہ ة مفآاهيم عديده ، منہآا أن تخآاف آللہ بقلب أنثى تعلقت بكك
آنت آجمَل آشَيآئِي آلتي أُخفِيهَآ بِدآخلِي .
.
في الأخير :
تصبحين على ما تتمنين !!
آسف إذا لم تُعجبكِ شخبطات قلمي ...
كُنت هنا
آحبها
و أشعر بالحزن كلما رأيتُ معطفًا شتويًا !
لاأتذكر متى كانت آخر مرةٍ بكيتُ فيها على كتفكِ!
لاأتذكر ما إذا كان ذلك قد حدث أصلًا أو لا..
هل سبق أن كان لديك كتفًا يحمل رأس رجلِ حزين ؟
إذا أخبرتكِ أني لا أريدكِ ..
لا تتردّدين في صفعي ..
وألجميني بـ قُبلة !
اشتقتُ إلى كفٍّ ناعمة تتحسس وجهي الخشن ..
و تصفع وجه الحزن الذي أرهقني !
اشتقتُ إلى كتفين عريضين أدفن بينهما رأسي ..
و أُغمِض عينيّ طويلًا حتى أنام !
اشتقتُ إلى أمرأة تجعلني ( أسهر ) ..
أتعلّق في الشرفة ..
أتردّد على المرآة ..
أبتسم إلى سقف الحجرة ..
و أُقبّل شاشة الهاتف !
إلى المستفيد من افتراقنا ..
المتضرر من استمرارنا ..
المترقب لنهايتنا ..
يمكنك الآن أن تتنفس الصعداء !
و تُشعِل رأس ( الأرجيلة ) و ترقص !!
نسيت أن أخبرك
أن الأمل لازال له بقية .!!
سأبكي قليلًا ..
وأصلّي كثيرًا ..
وأراقب عدالة السماء
وأتحسّس صدري النحيل الذي لم تمسّه يدكِ بعد!
كيف نجا من شعورٍ حزين ...
ولتزغرد الشياطين ..
و تقيم محفلًا عظيمًا على عرشهم فوق الماء !
لا أستطيع أن أقاوم هذا الشر بمفردي !
أتدحرج الآن ..
أتشبّث بصخور حكمتي وأنزلق ..
لا شيء يُوقِف هذا الإنحدار !
أحتاج إلى أمرأة على هيئة غصن ..
أُعلق بها طرف شماغي !
آسف
سوف اشخبط على جدار سجلك بعض مافي قلبي ..
سامحيني ...